الحكومة المصرية والرهان
الخاسر ....
1- عدم أستعداد ألحكومة في إحداث جديد في النقاط الرئيسية لمطالب ثورة الغضب ..والتى تم تحديدها برحيل مبارك ونقل سلطاتة الى نائبة ..والمضى قدما فى التعديلات الدستورية ..
2- قيام عمر سليمان بنسف كل الطرق المؤدية الى حل وتلويحة فى أستخدام العنف ضد المتظاهرين وكأنه لا يعلم بأنها ستكون نهايتة وأحداث فوضى نتيجة ...قرار خاطىء ..
3- فشل الحكومة في التواصل مع الشعب وأضاعة الأوراق والفرص المتاحة وهي كثيرة، لكن المشكلة ليست في الفرص بل في إداراتها خاصة أن الحكومة لا تستطيع مخالفة التعليمات الصادرة ..لأن هذه الحكومة تستمد شرعيتها كونها من الحرس القديم وتحاول التنصل من مواقفها وعثراتها، أو التغافل عن استبدادها وفسادها. وفساد رأس الحكم ..
4- الرهان على مبارك أصبح رهان خاسر بعد أن تخلى عنه الجميع والآولى على الحكومة أن تخسر واحد وتكسب ملايين .. وحتى الآن هى فى غفلة ..
5- على الحكومة أن تعلم بأن الطريق ليس سهل ولن تحله التصريحات ولا التهديدات بعد أن أصبح الآمر بيد الشعب .. والمعروف أن جميع الثورات التحررية فى العالم قادتها الشعوب وليس الحكومات .. ودائما ما تنتصر أرادة الشعب ضد تصلف الحكومة .. ولكن تبقى النهاية مفجعة عندما يسحل الشعب أعضاء الحكومة ..وتنتصر ثورة الشعب ..
النصيحة .. أرجو من الحكومة أن لا تركب الصعب ولا تظل تراهن على الحصان الخاسر ويجب أن يعلم السيد / عمر سليمان بأن الحاكم زائل وسوف يتركك لغضب الشعب .. وإذا ظننت بأنك ستحل الآمر بالتهديد فا أنت مخطىء وعليك التريث .. حتى لا تخسر القليل من الحب والثقة التى بينك وبين الشعب .. ولتعلم أنت وكل الحكومة بأنى قدمت النصح لمبارك عشرات المرات وهو لم يستمع و لو أستمع لكان مرفوع على الآعناق الآن .. بدلا من طرده شر طرده حتى لو بقى الى نهاية المدة .. دون آسف عليه ..
الله أما بلغت اللهم فا أشهد ....معلم فحمه .....
...............
...............
1- عدم أستعداد ألحكومة في إحداث جديد في النقاط الرئيسية لمطالب ثورة الغضب ..والتى تم تحديدها برحيل مبارك ونقل سلطاتة الى نائبة ..والمضى قدما فى التعديلات الدستورية ..
2- قيام عمر سليمان بنسف كل الطرق المؤدية الى حل وتلويحة فى أستخدام العنف ضد المتظاهرين وكأنه لا يعلم بأنها ستكون نهايتة وأحداث فوضى نتيجة ...قرار خاطىء ..
3- فشل الحكومة في التواصل مع الشعب وأضاعة الأوراق والفرص المتاحة وهي كثيرة، لكن المشكلة ليست في الفرص بل في إداراتها خاصة أن الحكومة لا تستطيع مخالفة التعليمات الصادرة ..لأن هذه الحكومة تستمد شرعيتها كونها من الحرس القديم وتحاول التنصل من مواقفها وعثراتها، أو التغافل عن استبدادها وفسادها. وفساد رأس الحكم ..
4- الرهان على مبارك أصبح رهان خاسر بعد أن تخلى عنه الجميع والآولى على الحكومة أن تخسر واحد وتكسب ملايين .. وحتى الآن هى فى غفلة ..
5- على الحكومة أن تعلم بأن الطريق ليس سهل ولن تحله التصريحات ولا التهديدات بعد أن أصبح الآمر بيد الشعب .. والمعروف أن جميع الثورات التحررية فى العالم قادتها الشعوب وليس الحكومات .. ودائما ما تنتصر أرادة الشعب ضد تصلف الحكومة .. ولكن تبقى النهاية مفجعة عندما يسحل الشعب أعضاء الحكومة ..وتنتصر ثورة الشعب ..
النصيحة .. أرجو من الحكومة أن لا تركب الصعب ولا تظل تراهن على الحصان الخاسر ويجب أن يعلم السيد / عمر سليمان بأن الحاكم زائل وسوف يتركك لغضب الشعب .. وإذا ظننت بأنك ستحل الآمر بالتهديد فا أنت مخطىء وعليك التريث .. حتى لا تخسر القليل من الحب والثقة التى بينك وبين الشعب .. ولتعلم أنت وكل الحكومة بأنى قدمت النصح لمبارك عشرات المرات وهو لم يستمع و لو أستمع لكان مرفوع على الآعناق الآن .. بدلا من طرده شر طرده حتى لو بقى الى نهاية المدة .. دون آسف عليه ..
الله أما بلغت اللهم فا أشهد ....معلم فحمه .....
...............
...............
__________________
بحبك
وبعشق المجاريح ... و دايب فى الغرام عشرة ... مجذوب ... و غاوى عشرة التباريح ....
و أجمل ما فيكى الجيرة والعشرة !!!
...معلم
فحمه..
..
...معلم
فحمه....
.فا الى متى تظل الضباع تأكل لحمك .. و عيش
الضباع بين الأسود.. محالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق