WorldTimeServer Clock

Cairo

السبت، 28 نوفمبر 2009

الثلوج لا تسقط صيفا ....2/5 ...نقطة ضوء على أهم القضايا

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
قمة الجياع .....2/5
أنعقدت فى إلعاصمة الأيطالية قمة العالم حول الأمن الغذائى وأزمة الجوع الصامته فى الدول الفقيرة حيث يعانى ما يقارب المليار من سكان العالم بينهم 200 مليون طفل يعانوا من نقص التغذية والأنميا . أنها حرب من نوع آخر حرب البطون والتقدم الصناعى الذى قضى على الكثير من هؤلاء لذا ما أراه هو دلائل تنذر بقرن المجاعة خاصة فى ظل التحولات المناخية الحاصلة الآن من جراء أرتفاع حرارة الأرض والتى أدت الى شح فى الأمطار وهجوم الزلازل والأطرابات والحروب التى أصبحت ثمه رئيسية من دول العالم الثالث والدول الفقيرة . والتى تسببت فى نشر تلك المجاعات التى أفرزت أمراض . لذلك نحن فى حاجة ماسة وعاجلة لعمل جماعى من أجل القضاء السريع على الجوع والعوامل المسببه له وهذا يستلزم أن نعلم تلك الدول كيف تنتج حتى تأكل أما دور المنظمات الأنسانية فهو لن يحل المشكلة فعلى العالم لو أراد أن يحل تلك المشكلة عليه بمساعدة هؤلاء لزيادة تحسين الأنتاجية الزراعية لذلك نحن لا نرغب فى مواضيع الأنشا ولا فى كلمات العطف والأحسان التى لا تغنى ولا تثمن من جوع ولاكن المطلوب من العالم المتكلم أن يمد يد المساعدة الى العالم الصامت لوجه الله والأنسانية الله المستعان على تواصل معلم فحمه ......

الثلوج لا تسقط صيفا ....೩/5

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
القضية الفلسطينية بين تناحر الأخوة وسقوط الأقنعه 3/5
لا يوجد أى علامة أو دليل على حل القضية الفلسطينية والدليل على ذلك ليس فى خطط أسرائيل ما يفيد بأقامة دولة فلسطينية فى الضفة والقطاع والموجود الآن هو عبارة عن أدارة محلية لآدارة شئون الفلسطينين اليومية ولا ترتقى الى سلطة الدولة فا أى تراجع عن الأستيطان أو تهويد القدس يعتبر خيانه فى الديانة اليهودية .ولاكن ما الذى أوصل الحال الى ما هو عليه أولا السائد الآن هو مجرد أرتجال فى أمور القضية الفلسطينية أنقسام الفلسطينين فى ولائهم سواء للقضية أو أنتماءاتهم للدول الأخرى . وأفتقادهم الى وحدة أنفسهم أنقسامهم بين اللغه الأيرانية واللغه الأمريكية وهم لغتان لا يلتقيان أبدا ولا ينفهموا حتى لو فى وجود مترجم فى الوقت الذى يتوحد فيه أبناء اليهود للأسف يتقاتل الأخوة أصحاب القضية فيما بينهم مما يضعهم فى غرفة الأنعاش بأمكانك أن تتركهم حتى حتى يموتو وحدهم دون أن تستخدم أى وسيله للموت الرحيم . فلذلك الوضع الآن كا الآتى : فتح سلمت أمرها للأمريكان وحماس عقدت مصيرها بمصير شيطان إيران . وهنا لابد أن نتوقف فا المعروف فى السياسة بأنها تبنى على المصالح فماذا يحدث لو إيران فى سبيل مصالحها وهذا جايز بل ممكن وعقدت أتفاق مع أمريكا وتم بموجبة تمرير أمور إيرانية مقابل التغاطى عن أفعال أسرائيلية ففى هذه الحالة ما هو مصير حماس علما بأن حتى الدول العربية الموالية لحماس هى بطبيعتها لها أتفاقات مع أمريكا ولا تقوى على فعل اى شىء . فلذلك المرحلة القادمة سوف تمر بمنعطف خطير سيأتى بنتائج سيئه لو ظل الوضع الفلسطينى على ماهو عليه الله أعلم بالغيبات على تواصل … معلم فحمه ….