WorldTimeServer Clock

Cairo

الأحد، 9 أغسطس 2009

دع الملك للمالك هو الرحمن الرحيم يهدى من يشاء ويضل من يشاء ...

يوتيوب: فيديو عن مسلمي اوروبا يشاهد 10 ملايين مرة وفقا للمعلومات الواردة فان غالبية اوروبا ستصير من المسلمين خلال عقود حقق مقطع فيديو على موقع يوتيوب حول الزيادة المتوقعة في عدد مسلمي اروروبا رقما قياسيا، حيث شوهد أكثر من 10 ملايين مرة. ويظهر الفيديو الذي بيلغ طوله سبع دقائق ونصف رسوما بيانية تتخللها موسيقا درامية، كما يشتمل على كلمة لمسؤول حكومي الماني. ووفقا للمعلومات الواردة في الفيديو فان غالبية سكان اوروبا سيكونوا من المسلمين خلال عقود. وتشير الاحصائيات الواردة في مقطع الفيديو إلى أن العائلة الفرنسية القياسية لديها 1.8 طفل، لكن العائلة الفرنسية المسلمة لديها 8.1 طفل في المتوسط. ولم يذكر أي مصدر لهذه المعلومات كما إن الحكومة الفرنسية لا تجمع معلومات وفقا للديانة، لذلك فان من غير الممكن تحديد معدلات الخصوبة بين المجموعات الدينية المختلفة في فرنسا. ولا توجد دولة على وجه الارض تمتلك هذا المعدل العالي من الخصوبة. وفي الجزائر والمغرب، الدولتين اللتين ترسلان أكبر عدد من المهاجرين المسلمين إلى فرنسا، يبلغ معدل الخصوبة 2.38 وفقا لاحصائيات الامم المتحدة لعام 2008. ووفقا للفيديو فان نصف المواليد الجدد من المسلمين، وخلال 15 عاما سيصير نصف السكان مسلمين. لكن هيئة الاحصاء الهولندية تقدر أن عدد المسلمين سيمثل 5 في المئة فقط من السكان، وإذا رغبت النساء المسلمات في انجاب نصف اطفال البلاد فعليهن ولادة 14 ضعف عدد الاطفال الذين ستنجبهن الامهات الاخريات. هل ربع السكان في بلجيكا من المسلمين كما يقول مقطع الفيديو؟ الاجابة لا. تشير هيئة الاحصاء البلجيكية إلى أن دراسة اجريت عام 2008 مفادها أن نسبة المسلمين 6 في المئة فقط من السكان. لكن الفيديو لم يعتمد فقط على "الاحصائيات"، بل استخدم كذلك كلمة لمسؤول حكومي الماني. وتقول الكلمة التي بثها الفيديو "لم يعد من الممكن وقف التراجع في عدد السكان الالمان، ولم يعد من الممكن العودة عن انحداره اللولبي، ستكون دولة مسلمة بحلول 2050". لكن والتر رادريماشر نائب رئيس مكتب الاحصاء الفيدرالي الالماني، الذي ادعى أنه القى هذه الكلمة كاملة، يقول إنه ذكر الجزء الاول منها فقط لكنه لم يضف عبارة "ستكون دولة مسلمة بحلول 2050"।
معلم فحمه ....

يا ترى مخبلينا آييه يا بكره .......

مصر والعطش إلى مياه النيليولاند نيل بي بي سي – القاهرةمصر تحتفظ دائما بحقها في الحصول على نصيب الأسد من مياه النيلمصر "هبة النيل" هي مقولة الفيلسوف اليوناني هيرودوت، قالها في القرن الخامس।والمقصود أن نهر النيل العظيم الذي يعد من أطول أنهار العالم ويمر عبر هذا البلد الصحراوي، هو الذي ساهم في صنع حضارته وأصبح المصدر الرئيسي للماء أي للحياة।ولكن مصر الآن تجد نفسها في موقف الدفاع عن حقها التاريخي في الحصول على أكبر نسبة من مياه النيل في وقت يطالب فيه شركاؤها في حوض نهر النيل بإعادة النظر في تلك المعاهدات القديمة التي توزع الحصص المختلفة من مياه النهر।منى عمر نائبة وزير الخارجية تقول إن "هذه مسالة تتعلق بالامن القومي المصري، فالنيل هو شريان الحياة لمصر"।فترة تفاوضلقد حصلت مصر بموجب معاهدة 1929 مع بريطانيا وقت أن كانت مصر إحدى المستعمرات البريطانية، على حق الاعتراض على اقامة أي مشاريع على نهر النيل من شأنها أن تؤثر على حصتها من المياه।وفي عام 1959 وقعت مصر اتفاقا ثانيا مع السودان. هذا الاتفاق تحصل مصر بموجبه على 5.5 مليار متر مكعب من المياه سنويا أي 78 في المائة من مياه النيل المشتركة بينهما.ويحصل السودان على 18.5 مليار متر مكعب أي الـ 13 في المائة الباقية. وتطالب بلدان أخرى تشترك في حوض النيل مثل بوروندي والكونغو الديمقراطية واثيوبيا واريتريا وكينيا ورواندا وتانزانيا وأوغندا بتغيير الاتفاقات القديمة.تولد مصر الطاقة الكهربائية من السد العالي المقام على النيلايثوبيا على سبيل المثال، التي ينبع منها النيل الأزرق، تساهم بنحو 85 في المائة من مياه النيل إلا أنها لا تستفيد كثيرا من ثروتها الطبيعية.وبعد أن فشل اجتماع عقد مؤخرا في الاسكندرية في التوصل إلى حل يرضي كافة الاطراف اتفق وزراء الري في دول حوض نهر النيل على تحديد مهلة مدتها ستة اشهر يتم خلالها بعدها التوصل إلى اطار قانوني جديد للمشاركة في مياه النيل.إلا أن منى تصر على استبعاد فكرة اعادة النظر في حصلة مصر من المياه."الغرب المتوحش"وزير الري والثروة المائية الاثيوبي أصفاو دينجامو يظل واثقا من امكاينة حل النزاع.وهو يقول "سيجلس مفاوضونا ومستشارونا الفنيين معا ويتوصلوا إلى اتفاقية جديدة. وخلال ستة أشهر يمكن حل جميع الخلافات".وسيتمخض عن مشروع اتفاق اطار التعاون بشأن النيل انشاء كيان دائم يشرف على ادارة النهر.ويعتبر مشروع "مبادرة حوض النيل" مشروعا طموحا يهدف إلى نزع التوتر بين بلدان حوض النيل م خلال انشاء مشاريع تنمية مشتركة.ويؤيد البنك الدولي هذا المشروع الذي تأسس عام 1997 والذي أدى بالفعل إلى مشاريع تعاون في مجال انظمة الطاقة الهيدروليكية وأنظمة الري.لكن هناك من الخبراء من يرون أن اقامة السدود على النيل يصعد من التوتر لأن الكثير من هذه السدود تقام خارج "مبادرة حوض النيل".تقول لوري بوتينجر من شبكة الأنهار العالمية إن كل هذه المشاريع المتنافسة التي تقام على النيل بالاضافة إلى التغير المناخي الكوني قد تؤدي بالمنطقة التي تعاني بالفعل من شح المياه، إلى الوقوف على حافة الهاوية.وتعتبر شبكة الأنهار العالمية حوض النيل منطقة تنذر بالنزاعات.ويعتبر عدد من بلدان حوض نهر النيل من أكثر الدول فقرا في العالم، كما أن تاريخها شهد الكثير من النزاعات الداخلية أو بين بعضها البعض.وقد نشر في مصر حديثا تقرير يقول إنه ما لم تتخذ خطوات جادة ستزيد احتياجات الدولة من المياه عما هو متوفر بحلول عام 2017 بسبب الزيادة المضطردة في السكان.شىء يحير /آييه اللى حا تعملو موانع الحمل أمام الفياجرا معلم فحمه ....