WorldTimeServer Clock

Cairo

الأحد، 29 نوفمبر 2009

الثلوج لا تسقط صيفا ...1/5 ...نقطة ضوء على أهم القضايا

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
أسرار تحت العمامه ...1/5
لا يختلف أثنان على أن المرجعية الأيرانية تخفى أسرار تحت العمامه لذلك لو نظرنا الى أفعال إيران فى المنطقة نجد أنها مرجعية مليئه بالأحقاد لكل ما هو عربى ولمن لا يعرف السبب فهو دينى بحت ومبنى على نظرية الجهل لآن فكر نظام الأمامه المتخلف والمشتق من الجهل لا يساوى أكثر من فكر عقيم يسكن عمامه باليه لا يوجد إلا فى مخيلتهم أو فى كتب على أرفف المكتبات للدراسة وتفنيد جهل هؤلاء القوم من قبل الباحثين . والدليل على ذلك أنهم يثيروا المشاكل بكل السبل ويجندوا ضعاف النفوس لتنفيذ مخططهم وزرع الفتن فى أمتنا حتى نلتهى عن قضايانا الحقيقية وما يثبت صحة كلامى إننا لم نرى أى معالجة إيرانية لقضية أسلامية طفت على السطح سواء فى أوربا أو أمريكا أو أى مكان وحتى لو تدخلوا فى قضية فهم يثيروها أعلاميا لصالحهم ..ليكتسبوا من خلالها نقاط لصالحهم تضاف الى رصيدهم البالى وأى شخص ممكن يلاحظ أنهم لا ينصفوا أى قضية سنية أو يتضامنوا معهم ولاكن ما يدور فى رأسهم من أفكار العصور الوسطى المتسم بالجهل . لذلك علينا أن نعى جيدا بكل حواسنا ومداركنا بأن النظام الأيرانى سيظل يعادى أهل السنه مهما غير فى الوشوش وألوانها فمن سمح لفقه بالتعدى على صحابة رسولنا الكريم أو الطعن فى أهل بيته أو تحريف أو تغيير فى آيات فلن يتوانا لحظة فى فعل أى شىء الله المستعان معلم فحمه ...:

السبت، 28 نوفمبر 2009

الثلوج لا تسقط صيفا ....2/5 ...نقطة ضوء على أهم القضايا

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
قمة الجياع .....2/5
أنعقدت فى إلعاصمة الأيطالية قمة العالم حول الأمن الغذائى وأزمة الجوع الصامته فى الدول الفقيرة حيث يعانى ما يقارب المليار من سكان العالم بينهم 200 مليون طفل يعانوا من نقص التغذية والأنميا . أنها حرب من نوع آخر حرب البطون والتقدم الصناعى الذى قضى على الكثير من هؤلاء لذا ما أراه هو دلائل تنذر بقرن المجاعة خاصة فى ظل التحولات المناخية الحاصلة الآن من جراء أرتفاع حرارة الأرض والتى أدت الى شح فى الأمطار وهجوم الزلازل والأطرابات والحروب التى أصبحت ثمه رئيسية من دول العالم الثالث والدول الفقيرة . والتى تسببت فى نشر تلك المجاعات التى أفرزت أمراض . لذلك نحن فى حاجة ماسة وعاجلة لعمل جماعى من أجل القضاء السريع على الجوع والعوامل المسببه له وهذا يستلزم أن نعلم تلك الدول كيف تنتج حتى تأكل أما دور المنظمات الأنسانية فهو لن يحل المشكلة فعلى العالم لو أراد أن يحل تلك المشكلة عليه بمساعدة هؤلاء لزيادة تحسين الأنتاجية الزراعية لذلك نحن لا نرغب فى مواضيع الأنشا ولا فى كلمات العطف والأحسان التى لا تغنى ولا تثمن من جوع ولاكن المطلوب من العالم المتكلم أن يمد يد المساعدة الى العالم الصامت لوجه الله والأنسانية الله المستعان على تواصل معلم فحمه ......

الثلوج لا تسقط صيفا ....೩/5

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
القضية الفلسطينية بين تناحر الأخوة وسقوط الأقنعه 3/5
لا يوجد أى علامة أو دليل على حل القضية الفلسطينية والدليل على ذلك ليس فى خطط أسرائيل ما يفيد بأقامة دولة فلسطينية فى الضفة والقطاع والموجود الآن هو عبارة عن أدارة محلية لآدارة شئون الفلسطينين اليومية ولا ترتقى الى سلطة الدولة فا أى تراجع عن الأستيطان أو تهويد القدس يعتبر خيانه فى الديانة اليهودية .ولاكن ما الذى أوصل الحال الى ما هو عليه أولا السائد الآن هو مجرد أرتجال فى أمور القضية الفلسطينية أنقسام الفلسطينين فى ولائهم سواء للقضية أو أنتماءاتهم للدول الأخرى . وأفتقادهم الى وحدة أنفسهم أنقسامهم بين اللغه الأيرانية واللغه الأمريكية وهم لغتان لا يلتقيان أبدا ولا ينفهموا حتى لو فى وجود مترجم فى الوقت الذى يتوحد فيه أبناء اليهود للأسف يتقاتل الأخوة أصحاب القضية فيما بينهم مما يضعهم فى غرفة الأنعاش بأمكانك أن تتركهم حتى حتى يموتو وحدهم دون أن تستخدم أى وسيله للموت الرحيم . فلذلك الوضع الآن كا الآتى : فتح سلمت أمرها للأمريكان وحماس عقدت مصيرها بمصير شيطان إيران . وهنا لابد أن نتوقف فا المعروف فى السياسة بأنها تبنى على المصالح فماذا يحدث لو إيران فى سبيل مصالحها وهذا جايز بل ممكن وعقدت أتفاق مع أمريكا وتم بموجبة تمرير أمور إيرانية مقابل التغاطى عن أفعال أسرائيلية ففى هذه الحالة ما هو مصير حماس علما بأن حتى الدول العربية الموالية لحماس هى بطبيعتها لها أتفاقات مع أمريكا ولا تقوى على فعل اى شىء . فلذلك المرحلة القادمة سوف تمر بمنعطف خطير سيأتى بنتائج سيئه لو ظل الوضع الفلسطينى على ماهو عليه الله أعلم بالغيبات على تواصل … معلم فحمه ….

الجمعة، 27 نوفمبر 2009

الثلوج لا تسقط صيفا ....೪/5

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
نظرة على أفغانستان والعراق ...2
بلد فقير لا يتميز بأى أمكانيات ذاتية أو موارد . دولة عبارة عن كيان عشوائى بما فى ذلك الجيش والأقتصاد وباقى قطاعاته وهذه الحسبه الخطأ التى حسبتها الأدارة ألأمريكية وقد خانها الصواب بأن موضوع أفغانستان سهل حله ولاكن أكتشفوا بأنهم يجب أن يعيدوا تأهيل وبناء شعب بأكمله متناسين بأن بأن أفغانستان يحكمها قبائل وزعماء يتولون شئون رعاياهم معتمدين على مداخيل الرعى والزراعة والتهريب . لذلك لا يوجد مجال للمقارنه بين أفغانستان والعراق الذى لا زال يملك مقومات الدولة من موارد وأرض وشعب ومع إن الحكومة الأفغانية المتأمركه التى أعتمد الأمريكان عليها فى المهمة التاريخية لبناء الدولة إلا إن تلك الحكومة تعتمد على قوات الأحتلال وتفرغت لشئونها الخاصة وللأسف هذه الحكومة التى فقدت الصله بالمتغيرات التى حدثت بعد سقوط الحكم الشيوعى ونشوء القوى التى حاربت ضد السوفيت وما تلاه من صراع وصولا الى حركة طالبان ومثلما حدث فى العراق على المكشوف حدث فى أفغانستان الا وهو الفساد المالى الذى طال أعضاء الحكومة وأمتد الى عدد من الأمريكان ولاكن فى العراق رغم الفساد أمكن تكوين قوى سياسية وعسكرية بالرغم النقص الواضح فيها إلا أنها قادرة على العمل والعكس تماما فى أفغانستان حتى لو بذل أضعاف هذا الجهد فمن الصعب السيطره الأمنية عليها . هذه الصورة لن تتغير حتى لو ارسلت الأدارة الأمريكية أكثر من الأربعين ألف المقرر سفرهم الى أفغانستان وهذا الأمر يدفعنا الى التساؤل هل المبررات التى صاغتها الأدارة الأمريكية لتمرير القوات الى أفغانستان مقنعه بالفعل وهل سيتحقق الهدف من زيادة هذه القوات ... وهل ستحل مشكلة العراق وتعود كما كانت علما بأن كل يوم يتعقد الأمر أكثر من قبله
الله أعلم بالغيبات
على تواصل ...........معلم فحمه

الثلوج لا تسقط صيفا .... 5/5

الثلوج لا تسقط صيفا ونقاط مهمة يجب المرور عليها
اليمن التعيس ....೧
قضية أصبحت حديث الساعة لشدة تعقيداتها . لذلك لو نظرنا الى وضع اليمن لوجدناه أقرب الدول الى العصور الوسطى فلا طريق تسلكه الحضارة فى الدروب اليمنية .وهذا أنعكاس لآرتباط اليمن بعادات وتقاليد وأفكار العصور الوسطى ولا زالت حتى اليوم .حتى عقول مثقفيها ومفكريها على حد سواء يشهد على هذا هذا الفكر المسمى بالفكر الحوثى وهم مثقفين خاضوا حتى اليوم ست حروب فهم يقولوا بصراحة أنهم يريدون أعادة بناء الدولة الزيدية التى كان آخر أئمتها الأمام البدر ويتمسكوا بالولاية ويتبنون فكر الحق الآلهى فى الحكم وحصر الحكم فى البطينين من ذرية الحسن والحسين نجلى الأمام على بن ابى طالب رضوان الله عليهم . وهم أبرياء من كل تلك الأفكار التى عفا عليها الزمن .المشكلة الكبرى فى اليمن أنها ليست يمن واحدة كما يعتقد البعض وهذا ما نتج بعد موت الأمام البدر فى أنجلترا كان بداية يمن جديدة حاولت أن تستجيب لآفكار العصر وأنوارة ولكنه ذهب ضحية المستبدين وعلى رأسهم والده الأمام يحيى وبعد الغدر لم توضع اليمن على سكة الحداثة بل وضع على سطة حداثة السلاح وتخزينه ووصوله الى كل بيت حتى يتقاتل أبناء اليمن معا وما زاد الطين بله إن تهريبة أمر سهل لضعف الحدود الأمنية لليمن ولوجود نيات سيئه للدولة الأيرانية لربط الحوثيين بنظام الولاية .ومع إن اليمن الجنوبى الذى أعتنق أفكار كارل ماركس ولينين وسعت لبناء دولة أشتراكية لم يتبقى منها غير كيفية الأستقلال بعدن وحضرموت ولا يخفى سعيها للأنفصال بقيادة على سالم البيض وأخوانه .لذلك تعتبر قضية اليمن من القضايا المعقدة لوجود معتقدات وأفكار بالية وتربص للأجهاز على صنعاء ربنا يستر ....ما خفى كان أعظم وهو فى علم الله
على تواصل
معلم فحمه .... __________________ لقد وهبنى الله القلم وأنا وهبته لنصرة المظلوم لوجه الله لإسكات الظالم وإظهارالحق ودحرالباطل