الطريق الى مكه - بين الحقيقة والخيال _ البداية
الخطه الجهنمية ل CIA الاميركى.. هذا ليس خيال ولكن حقيقه سوف تعلموها متأخره لأن طبيعه العرب اتباع الغرب .لنرى كيف تفكر المخابرات الامريكية والتعاون مع عدة مخابرات صديقة .. اولا . كيف يكره العالم ما هو مسلم على وجه الارض . لماذا تم عمل خيال لكل من اسامه بن لادن والظواهرى وغيرهم .ثانيا عمل تفجيرات فى اماكن مختلفه من العالم واستخدام اناس ينتمون الى الاسلام(عملاء) حتى لايشك احد فى المخطط ..بعد ذلك يعيش العالم فى غفوة أشبه بغسيل المخ ليعادى كل ماهو مسلم ..وبدأت الخطه تأتى ثمارها بمنع الحجاب وترحيل المسلميين من عده دول والرسوم المسيئه وأشتركت عدة دول فى المخطط وعلى رأسها الباكستان حيث قامت .. بترحيل الطلبه الدارسسين فيها ..وبدأ تعديل المناهج وتغييرها فى الجزائر ويسعوا على هذا فى السعودية علما بأن كثير من الدول العربية تم تغيير مناهجها فى الخفاء لآنها تملك شعوب ضائعه أصلا ..وبعد ان ينتهى الجزء الاول والثانى من الخطه سينحصر الارهاب فى السعوديه لأنها ام الاسلام ومصر لآن القرآن محفوظ فى الصدور وتملك الأزهر الذى يخرج ألاف الدارسين كل عام وصعب تغيير المناهج فيها وانحرافها ..بعدها يصدر امر بفرض الوصايه على مكه المكرمه ومن يرغب بالحج او العمره عليه احضار موافقه الCIA للدخول الى هناك.. وهكذا سوف يتحقق حلم الكنيسه اليمينية بفك أسر المسيح وعودتة الى الأرض .. وهنا قمة التناقض بين عقيدة مسيحى مصر المسيح صلب ويرتدوا الصلبان المعلق عليها شبيه المسيح ..وبين عقيدة الكنيسة الأمريكية التى تعتقد بأن المسيح أسير فى السماء وعليهم فك أسره
… لذلك علينا أن ننتبه لكل كلمة ولكل حركة تصدر منهم
هم أشد تعلقا بتنفيذ رؤى فى دينهم ...ونحن أشد
اهمالا لأوامر واضحة فى شريعتنا
لنا الله والنصر للأسلام …
على تواصل لمعرفة القصة الحقيقية من بدايتها ولنتعرف على الخطة الجهنمية والحرب الخفية على الأسلام ...
معلم فحمه...
__________________
بحبك
وبعشق المجاريح ... و دايب فى الغرام عشرة ... مجذوب ... و غاوى عشرة التباريح ....
و أجمل ما فيكى الجيرة والعشرة !!!
...معلم
فحمه....
...معلم
فحمه....
.فا الى متى تظل الضباع تأكل لحمك .. و عيش
الضباع بين الأسود.. محالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق