الطريق الى مكه - بين الحقيقة والخيال -3
لمن لايصدقوا الحقائق هذا كتاب الفه جورج بوش الجد سنه 1844 ويقول حول رؤيته المستقبلية.اننا اصبحنا اللآن على اعتاب مرحلة سامية من مراحل التدبير اللآهى تتم بمقتضاها عودة اليهود الى الشام وتجمعهم فى نسق دينى واننا على يقين من ان ذلك هو ابرز ملامح ما ستتمخض عنه الايام لكننا لا نزعم اننا نحدد بدقة اليو...م او السنة التى سينفذ فيها الله سبحانه تدبيره الالهى هذا وان كنت مقتنعا اقتناعا كاملا ان هذا الحديث (عوده اليهود الى فلسطين) وارد بوضوح فى رؤيا النبى حزقيال وان مهمتى هى فض مغاليق التدابير الالهية المتعلقة بتحول اليهود الى المسيحية وعودتهم الى الديار المقدسة هذا الكتاب يكشف قيام دوله اسرائيل تحقيقا لنبؤه دينية مستقرة فى التراث اليهودى وانتقلت بقوة الى اليمين المس...يحى الذى يهيمن الآن على المؤسسة الحاكمة فى الولايات الامريكية ومن ثم ينكشف لنا سر الانحياز الامريكى المطلق للدولة اليهودية ويتبين عدم دقة التفسير العربى لهذا الانحياز واننا نفسره على ان مؤسسات المال والاعمال هى المسيطرة على القرار الامريكى … لكن الحقيقة غير كدا خالص ..
للحديث بقية
معلم فحمه ......::
لمن لايصدقوا الحقائق هذا كتاب الفه جورج بوش الجد سنه 1844 ويقول حول رؤيته المستقبلية.اننا اصبحنا اللآن على اعتاب مرحلة سامية من مراحل التدبير اللآهى تتم بمقتضاها عودة اليهود الى الشام وتجمعهم فى نسق دينى واننا على يقين من ان ذلك هو ابرز ملامح ما ستتمخض عنه الايام لكننا لا نزعم اننا نحدد بدقة اليو...م او السنة التى سينفذ فيها الله سبحانه تدبيره الالهى هذا وان كنت مقتنعا اقتناعا كاملا ان هذا الحديث (عوده اليهود الى فلسطين) وارد بوضوح فى رؤيا النبى حزقيال وان مهمتى هى فض مغاليق التدابير الالهية المتعلقة بتحول اليهود الى المسيحية وعودتهم الى الديار المقدسة هذا الكتاب يكشف قيام دوله اسرائيل تحقيقا لنبؤه دينية مستقرة فى التراث اليهودى وانتقلت بقوة الى اليمين المس...يحى الذى يهيمن الآن على المؤسسة الحاكمة فى الولايات الامريكية ومن ثم ينكشف لنا سر الانحياز الامريكى المطلق للدولة اليهودية ويتبين عدم دقة التفسير العربى لهذا الانحياز واننا نفسره على ان مؤسسات المال والاعمال هى المسيطرة على القرار الامريكى … لكن الحقيقة غير كدا خالص ..
هم أشد تعلقا بتنفيذ رؤى فى دينهم ...ونحن أشد
اهمالا لأوامر واضحة فى شريعتنا
للحديث بقية
معلم فحمه ......::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق