زمان لما كنت صغير ... ما كنتش بخاف من البرق والرعد, كنت أجرى على البلكون أفتحه
لآشاهد منظر البرق بالليل فى السما ...
..ولما
ينزل المطر أفضل أدور على ألوان السما السابعة ( قوس قزح ) 
.. كانت متعة
هذه المشاهد عندى ...لا تتساوى بها أى متعة أخرى ......
ولما كنت أشوف السما صافية وباين فيها النجوم والقمر .... كنا نلعب لعبة حلم من أحلام الصغار ..... ننظر للسما والنجوم والقمر وندور .... كانت النجوم تدور عكس أتجاهنا ...
ولما كبرنا لقينا الدنيا هى اللى بدور بينا .... لكن عكس أرادتنا.... حاولنا ... كتير حاولنا لكننا فى النهاية خضعنا للأقدار
مالقيتش شىء من أحلامنا وأحنا صغار بيتحقق ....
لا أنا بقيت فارس ولا هى بقت عروسة ...
أفترقنا ومضينا كل فى طريق .... وتعلمنا...
لا يمكن أن يستنجد غريق بغريق... قدر...
على
تواصل
معلم فحمه ......
.. كانت متعة
هذه المشاهد عندى ...لا تتساوى بها أى متعة أخرى ......ولما كنت أشوف السما صافية وباين فيها النجوم والقمر .... كنا نلعب لعبة حلم من أحلام الصغار ..... ننظر للسما والنجوم والقمر وندور .... كانت النجوم تدور عكس أتجاهنا ...
ولما كبرنا لقينا الدنيا هى اللى بدور بينا .... لكن عكس أرادتنا.... حاولنا ... كتير حاولنا لكننا فى النهاية خضعنا للأقدار
مالقيتش شىء من أحلامنا وأحنا صغار بيتحقق ....
لا أنا بقيت فارس ولا هى بقت عروسة ...
أفترقنا ومضينا كل فى طريق .... وتعلمنا...
لا يمكن أن يستنجد غريق بغريق... قدر...
على
تواصل معلم فحمه ......
__________________
أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ * فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَـنْ صَدَفَاتي
بحبك
وبعشق المجاريح ... و دايب فى الغرام عشرة ... مجذوب ... و غاوى عشرة التباريح ....
و أجمل ما فيكى الجيرة والعشرة !!!
...معلم
فحمه
...معلم
فحمهأنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ * فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَـنْ صَدَفَاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق