WorldTimeServer Clock

Cairo

الأربعاء، 18 أغسطس 2010

العاشر من رمضان ...معركة الكرامه والشرف


 يعـنى آييـه معـنى الوطـن  
 
وطنى ظل تجلى فى كل مدارى
وسر يخجل منى ويتكاشف
من فرط خيالى
فيه أساطير توالت وملوك تناثرت
كما تتناثر زهرات الورد على الرمال
وممالك أخذها الهوى فبقا ئها فى الدنيا ضلال
فا إذا أخذتنى سكرة الموت غريبا
أرى الوطن ينادينى تعالى
اغيب عن الوعى فى غفوة
وأعود فا أدرك معنى الرحال
أسافر كا الطير فى سما الدنيا
ينادينى
أعود اليه قبل الزوالى
وطنى اراك فى عينى تنجلى
ومن جلالك أستمد جلالى
فا إذا أدركنى الموت فا معزرة
فا نت يا وطنى رهن خيالى
ابوح لك من فرط حبى
فا أنت سرى
والله عليم بالأسرارى
 معلم فحمه  
وأنا ع الربابة بغنى
ام البطل ..
be
ube
ياحبايب مصر .. عليا

 Tube

 عبد الحليم … و عاش الل قال ..
شادية ..
Youube
حتى لا نضلل ولا نضل السبيل ، ومن أجل ابنائنا من الشباب الذين لم يعاصروا الحكاية من أولها ، فإنه منالأفضل أن نتتبع المسألة من جذورها .بدأت مشكلتنا الكبرى مع امريكا ،منذ أن ورثت عن بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية مهمات قيادة الاستعمار العالمى، ومن ضمنها تأسيس و رعاية دولة اسرائيل ، وحماية وجودها و ضمان أمنها ، والانحيازاليها على طول الخط ، ودعمها دعما كاملا بالمال والسلاح ، وضمان تفوقها العسكرى علىكافة الدول العربية مجتمعة . 
ولذلك بدأت منذ الخمسينات تمارس علينا الضغوط السياسيةوالاقتصادية ، لكى نعترف بالكيان الصهيونى ونوقع معه معاهدة صلح . وعندما لم تفلحفى ذلك ، استخدمت معنا الخديعة فى حرب 1967 لتتيح لاسرائيل توجيه الضربة الاولى فىالعدوان . الامر الذى أدى ، ونتيجة للخلل الكبير فى بنيتنا العسكرية ، الى احتلالسيناء بالاضافة الى الجولان والضفة الغربية وغزة .
وبعدها قامت امريكا بالدورالرئيسى لاستمرار الاحتلال الصهيونى لاراضينا المحتلة ، بالمخالفة الصريحة لميثاقالامم المتحدة ، فحالت دون صدور أى قرار دولى من مجلس الامن بالانسحاب ، الا بشرطالاعتراف باسرائيل والتنازل عن فلسطين 1948 ، وهو ما جاء بالنص فى قرار الاممالمتحدة 242 لعام 1967 .
وعندما رفضنا الاستسلام ، وقررنا مواصلة النضال لتحريرالارض المحتلة وازالة آثار العدوان ، وحققنا انجازا عسكريا كبيرا فى بدايات حرباكتوبر 1973 ، تدخلت الولايات المتحدة تدخلا عسكريا مباشرا اثناء الحرب ، لدعمالعدو . و سرقت منا النصر ، ثم مارست ضغوطها على الرئيس السادات ، فانكسرت ارادته ،وانسحب من الصراع ، واصطلح مع العدو ، منفذا الشروط الامريكية التى سبق ورفضتها مصروالعرب جميعا منذ عام 1948 . و هى الحالة والوضع الذى ما زلنا نعيش فيه حتى الآن .
هذا هو ملخص حكايتنا مع أمريكا ، و نستطيع أن نتعرف على تفاصيلها من الرئيسالسادات نفسه ، الذى اخترناه للشهادة ، لانه هو الذى أدخل الامريكان مصر . تطبيقاللقول المأثور " وشهد شاهد من أهلها
الأستاذ / محمد سيف الدولة

معلم فحمه 

ليست هناك تعليقات: