WorldTimeServer Clock

Cairo

الاثنين، 4 يناير 2010

الراهب الذي باع سيارته الفيراري (3)

الراهب الذي باع سيارته الفيراري (3)
* طريقة مؤلفة من خمس خطوات لتحقيق الأهداف :
1- أن تخلق تصورا ذهنيا للمحصلة النهائية : كلما كانت الصورة جلية في ذهنك كلما زادت فعالية هذا الأسلوب .* الخطوة الثانية
:2- ممارسة ضغوط إيجابية على النفس* إن السبب الرئيسي وراء تراجع الناس عن أية قرارات يتخذونها هو السهولة الشديدة لارتدادهم إلى عاداتهم القديمة .* الضغوط ليست بالشيء السيء دائما ، إذ من الممكن أن تحفزك على تحقيق أهداف عظيمة . والناس عامة يحققون إنجازات عظيمة متى تعرضوا لضغوط وأجبروا على استغلال معين الامكانات البشرية التي بداخلهم .* الخطوة الثالثة :
3- إعداد جدول زمني لأي هدف ترصده لنفسك : لكي تنفخ الحياة في الهدف يجب أن تحدد موعدا نهائيا لتحقيقه .* الهدف غير المكتوب ليس بهدف من الأساس .* الخطوة الرابعة :
4- تطبيق قاعدة (21) السحرية ، لكي يتبلور السلوك الجديد ويتحول إلى عادة راسخة ، يتحتم على المرء أن يمارس النشاط الجديد واحدا وعشرين يوما على التوالي .* إن العادات السيئة يستحيل محوها ، ولكني لم أزعم أن العادات السلبية يستحيل إبدالها .* إن الطريقة الوحيدة لترسيخ عادة جديدة للأبد هي ان توجه قدرا كبيرا من الطاقة تجاهها بحيث تتراجع العادة القديمة أمامها كما الضيف غير المرحب به ، وعملية الترسيخ هذه تتطلب عادة 21 يوما ، وهو نفسه الوقت اللازم لخلق سيل عصبي جديد .* عندما يدخل أي نشاط على روتينك بواسطة ادائه يوميا بنفس الطريقة وفي نفس التوقيت ، سرعان ما يتحول إلى عادة راسخة .* الخطوة الخامسة :
5- مارس المرح والمتعة بينما تمضي قدما في دربك لتحقيق أهدافك .* تأكد من حصولك على قسط من المرح والمتعة خلال عملية تحقيق الأهداف ، وإياك أن تنسى أهمية العيش بمرح لا قيد له ، وإياك أن تغفل عن النظر إلى الجمال الرائع الذي يتجلى في كل المخلوقات .* ابق نشطا ومرحا وفضوليا ، واحرص على التركيز على رسالتك في الحياة وعلى البذل للآخرين دون انتظار الجزاء .* (الشغف) كلمة يجب أن تستحضرها في ذهنك بينما تمضي في طريق تحقيق أهدافك ، فالإحساس المتأجج بالشغف هو أقوى وقود لأحلامك . لقد فقدنا في مجتمعنا هذا شغفنا ، فلم نعد نفعل هذا أو ذاك لأننا نشعر بشغف تجاه هذه الأشياء ، بل لأننا نشعر بأنه لا مناص من قيامنا بها ، وهذه وصفة سريعة للتعاسة !* إن ما أعنيه هو الشغف للحياة ، استعد متعة الاستيقاظ كل صباح مفعما بالنشاط والحيوية ، وانفخ نيران الشغف في كل ما تأتيه من فعل ، وسرعان ما ستجني فوائد مادية وروحانية عظيمة .* الأخيار هو الذين يعززون من أنفسهم باستمرار – كونفوشيوس* يرمز مصارع السومر في القصة الخيالية إلى عنصر شديد الأهمية في منظومة تغيير الحياة ، وهو يعبر عن فلسفة (كايزن) (Kaizen) وهي كلمة يابانية تعني التحسن المستمر اللانهائي ، وهي علامة مسجلة لكل رجل وامرأة يعيشون حياة سامية تتسم باليقظة التامة .* النجاح الظاهري يبدأ بالنجاح الداخلي . فإذا كانت لديك الرغبة الحقة في تطوير عالمك الخارجي ، سواء كان هذا يعني صحتك أو علاقاتك أو مواردك المالية ، فإنه يتحتم عليك أولا تطوير عالمك الداخلي ، وأفضل وسيلة لذلك هي ممارسة التحسين المستمر .* التمكن من الذات هو لب التمكن من الحياة .* إن التغيير هو أضخم قوة في مجتمعنا اليوم ، وأغلب الناس يخشونه ، أما الحكيم فيتبناه ويحتضنه .* لا تتردد في طرح الأسئلة ، وإن كانت حتى أسئلة بديهية ، فالأسئلة أكثر السبل فعالية لالتماس المعرفة .* عندما تكرس وقتك لبناء شخصية قوية مفعمة بالانضباط والطاقة والقوة والتفاؤل ، يمكنك امتلاك أي شيء وانجاز أي عمل أيا كان في عالمك الخارجي . وعندما تنمي شعورا عميقا بالإيمان بقدراتك وروحك المنيعة ، ما من شيء سيحول دون نجاحك في كل مساعيك ، وعيشك حياة نافعة .* ليس حرا من لا يتمكن من عقله – الفيلسوف الإغريقي إبيكتيتاس* إن الشجاعة تسمح لك بان تخوض غمار معاركك الخاصة ، وأن تقوم بأي عمل تبغيه ، لأنك على يقين من صحته وسلامته . والشجاعة تمنحك ضبط النفس مما يكفل لك المثابرة فيما أخفق فيه الآخرون .* إن درجة الشجاعة التي تتحلى بها في حياتك تحدد قدر الإشباع الذي تحققه ، والشجاعة تسمح لك بتحقيق كافة عجائب حياتك ، وهؤلاء الذين يتمكنون من انفسهم يتحلون بقدر كبير من الشجاعة .* إن الألم هو أفضل معلم .* الحدود الوحيدة التي تحيط بحياتك هي تلك التي تضعها أنت بنفسك .* اعمل جاهدا على النهوض بعقلك وجسدك ، وتعهد روحك بالعناية ، وأقدم على عمل الأشياء التي تخشاها ، وابدأ بالعيش بطاقة لا كابح لها ، وحماس لا حد له ، شاهد منظر شروق الشمس ، وارقص تحت المطر ، وكن الشخص الذي تحلم أن تكونه .* كرس وقتا للتأمل في الأشياء التي قد تقف حائلا دون عيشك الحياة التي تبغيها حقا والتي توقن في قرارة نفسك أنك قادر على عيشها .* إن حددت نقاط ضعفك ، فإن الخطوة التالية هي مواجهتها مباشرة ومهاجمة مخاوفك .* إن الخوف ليس أكثر من وحش ذهني من اختلاقك ، تدفق سلبي لتيار الوعي .* الخوف هو استجابة مكيفة ، عادة مستنفذة للحياة ، من الممكن أن تستنفذ وبسهولة طاقتك وإبداعك وروحك إذا لم تتوخ الحذر !* عندما يطل الخوف برأسه البشعة ، هاجمه بسرعة ، وأفضل وسيلة للهجوم على الخوف هي الإقدام على الشيء الذي تخشاه .* ابحث بشكل منهجي عن كل مخاوفك التي تسربت إلى عقلك الحصين واقض عليها ، فهذا وحده كفيل بأن يمنحك ثقة وسعادة وسلاما نفسيا لا حدود له .* عندما تمحو الخوف من عقلك ، تكتسب ملامحك ملامح الشباب ، وتنبض صحتك بقدر أكبر من الحيوية .* إن ما يميز الأشخاص أصحاب الانجازات العظيمة ، وهؤلاء الذين لا يعيشون حياة مفعمة بالحماس والإلهام ، هو أن الفريق الأول يأتي أفعالا لا يحب أن يأتيها من هم أدنى منهم ، على الرغم من أن هذه الأفعال قد لا تروق لهم أيضا .* إن الأشخاص المستنيرين حقا هؤلاء الذين يشعرون بالسعادة العميقة يوميا ، مهيئون لتأجيل المتعة قصيرة الأجل من أجل الإشباع بعيد الأجل . ولذا فإنهم يتعاملون مع نقاط ضعفهم ومخاوفهم وجها لوجه ، حتى وإن كان خوض غمار المجهول سيتبعه قدر من المشقة .* إن السعادة تتأتى من خلال التحقق التدريجي لهدف يستحق العناء ، فعندما تقوم ما تعشقه من عمل حقا ، ستعثر على الرضا الشديد لا محالة .* ما أن تجمع شتات نفسك ، ستجد أن عالمك صار سليما ، وما أن تتمكن من عقلك وجسدك وشخصيتك ، فستتدفق السعادة ويعم الرخاء على حياتك بشكل يكاد يكون سحريا . ولكن يجب عليك أن تكرس بعض الوقت يوميا لتطوير ذاتك ، ولو لعشر أو خمس عشرة دقيقة .* إن مصارع السومر دوره ان يذكرك دائما بقوة الكايزن ، الكلمة اليابانية التي تعني التطور الذاتي المستمر .* هناك عشرة طقوس (تمارين أو استراتيجيات) ستقودك حتى منتهى درب التمكن من الذات ، بشرط أن تخصص ساعة يوميا لها ولمدة ثلاثين يوما متتالية .* الاستراتيجية الأولى : الاختلاءإنها فترة من الزمن لا تقل عن 15 دقيقة ولا تزيد على 50 دقيقة تستكشف فيها قوة المداواة التي يتمتع بها الصمت ، وتتعرف على نفسك حق المعرفة .* إن الاختلاء والصمت يعملان عمل حلقة الربط بينك وبين مصدرك الإبداعي ، ويطلقان سراح الذكاء اللامحدود للكون .* إن العقل مثل البحيرة ، وفي عالمنا الفوضوي هذا ، اغلب عقول البشر ليست ساكنة ، فنحن مفعمون باضطراب داخلي ، ولكن بتكريس بعض الوقت هكذا ببساطة لتسكين الذات يوميا ، تضحى بحيرة العقل ملساء كالطبق الزجاجي ، والسكون الداخلي يجلب معه فوائد عظيمة بما في ذلك شعور عميق بالسعادة والسلام الداخلي والطاقة التي لا يحدها حد .* السر يكمن في العثور على مكان يتمتع بالهدوء الحقيقي والجمال .* إن المشاهد الجميلة تبعث السكينة في الروح المؤرقة ، فباقة الورد أو زهرة النرجس البرية لها أثر صحي على حواسك ، وستساعدك على الاسترخاء على الدوام ، وينبغي أن تتلذذ بهذا الجمال في مساحة تلعب دور ملجأ النفس .* إن الاختلاء يؤتي ثماره على أفضل ما يكون عندما تمارسه في نفس الوقت يوميا .* الاستراتيجية الثانية : الجسديةإنه يعني بقوة الرعاية الجسدية .* استراتيجية الجسدية قائمة على المبدأ القائل بأنه بالقدر الذي تعتني به بالجسد فإنك تعتني بالعقل أيضا ، وبينما تعد جسدك فإنك تعد عقلك أيضا . وبينما تدرب جسدك فإنك تدرب عقلك كذلك .* كرس بعض الوقت يوميا لكي تتعهد جسدك بالرعاية من خلال التمارين الرياضية القوية ، واحرص على تنشيط دورتك الدموية وعضلات جسدك .* إن المشي النشط في الأماكن الطبيعية سواء في أعالي الجبال أو في الأدغالالخفيضة له مفعول السحر فيما يتعلق بتخفيفالتعب وإعادة الجسد إلى حالته الطبيعية النابضة .* إن أسرع وسيلة لمضاعفة أو حتى زيادة مستوى الطاقة ثلاثة أضعاف تكمن في تعلم فن التنفس الفعال .* المسألة شديدة السهولة ، فكر في التنفس بشكل أكثر عمقا وفعالية لمرتين أو ثلاث مرات يوميا ولمدة دقيقة أو دقيقتين في كل مرة . يجب أن تتحرك بطنك إلى الخارج بعض الشيء وهذا دليل على أنك تتنفس من بطنك وهو امر مستحسن .* الاستراتيجية الثالثة : التغذية الحيةفالنظام الغذائي الرديء له أسوأ الأثر على حياتك ، إذ ستنفذ طاقتك الذهنية والجسدية ويؤثر على مزاجك ويعوق جلاء عقلك وصفاءه .* الأطعمة الحية هي الأطعمة التي لم تمت بعد ، والمقصود هي حمية الخضروات والفواكه والحبوب .* على المرء أن يعيش حياة معتدلة وألا يفرط في شيء قط .* الاستراتيجية الرابعة : المعرفة الوفيرةويرتكز حول المفهوم الكلي للتعلم مدى الحياة وتوسعة قاعدة المعارف لصالح الإنسان وصالح من حوله .* إن اغلب الناس يعرفون ما يجب عليهم عمله في أي موقف ، أو في حياتهم من وجهة النظر هذه ، ولكن المشكلة تكمن في أنهم لا يتخذون إجراءات يومية متسقة لتطبيق المعرفة وتحقيق أحلامهم .* إن جوهر استراتيجية المعرفة الوافرة يكمن في أن يتحول المرء إلى تلميذ للحياة ، والأهم من هذا يتطلب الأمر منك أن تستخدم ما تعلمته في الفصل الدراسي لوجودك .* احرص على القراءة بصفة منتظمة ، فالقراءة لمدة 30 دقيقة يوميا سيكون لها مفعول السحر عليك ، ولكن يجب أن تحذر من قراءة أي شيء ، إذ يجب أن تتحرى الانتقاء الشديد حيال ما تزرعه في حديقة عقلك الغناء ، يجب أن تقرأ الأشياء التي من شأنها تحسين شخصيتك وطبيعة حياتك .* تذكر أن بعض الكتب يراد تذوقها ، والبعض الآخر يراد تدبرها ، والبعض الثالث يراد التهامها .* لكي تستفيد من الكتاب أفضل استفادة ممكنة ، يجب أن تدرسه لا أن تقرأه فحسب .* نصف ساعة من القراءة يوميا ستحدث اختلافا عظيما في حياتك ، ذلك أنك ستشهد على الفور ذخائر المعرفة الضخمة المتاحة لديك ، وكل حل لكل مشكلة صادفتك في حياتك ستجدها في هذه الكتب .* اقرأ الكتب السليمة ، وتعلم كيف تعامل أسلافك مع ما أنت بصدد مواجهته الآن ، واحرص على تطبيق الاستراتيجيات التي أوصلتهم للنجاح ، وستدهش لكم التحسن الذي سيتجلى على حياتك .* الاستراتيجية الخامسة : التأمل الشخصيإن التأمل الشخصي إذا ما أرجعناه إلى شكله الأساسي ستجد انه لا يتعدى كونه عادة التفكير .* إن السواد الأعظم منا يفكر ، ولكن المشكلة تكمن في أن اغلب الناس يفكرون فقد بالقدر الذي يكفل لهم البقاء ، أقصد التفكير الذي يكفل للمرء النمو والتطور .* الطريقة المثلى للنهوض بالغد في إدراكك الأخطاء التي وقعت فيها بالأمس ، وضع خطة واضحة تضمن عدم تكرار ما حدث مرة أخرى .* مصدر السعادة هو الحكم السديد ، ومصدر الحكم السديد هو التجربة ، ومصدر التجربة هو الحكم السيء .* جوهر استراتيجية التأمل الشخصي هو التوصل إلى إيجابيات وسلبيات يومك وحياتك ، وبعدها الشروع في إجراء الإصلاحات اللازمة .* الاستراتيجية السادسة : الاستيقاظ المبكرإن النوم هو عادة لا اكثر ولا أقل ، ومثله مثل غيره من العادات يسهل التعود عليه لتحقيق أفضل نتيجة مرجوة ، ألا وهي تقليل عدد ساعات النوم .* إن الألم هو بشير التطور التطور الشخصي ، لا تخش منه بل تقبله عن طيب خاطر .* إن الأفكار التي تجول بخاطرك والأفعال التي تأتيها في أول عشر دقائق بعد استيقاظك لها الأثر العظيم على بقية يومك .* عندما تعيش كل يوم من أيام حياتك كما لو كان الأخير ، ستصطبغ حياتك بصبغة سحرية .* الاستراتيجية السابعة : الموسيقىكرس بعض الوقت لسماع الموسيقى يوميا ، حتى لو عن طريق الاستماع إلى موسيقى هادئة على كاسيت سيارتك في طريقك للعمل .* الاستراتيجية الثامنة : الكلمة الملفوظةوهي عبارات وكلمات نرددها على ألسنتنا صباحا ومساء لخلق أثر إيجابي في النفس وتحرير العقل .* إن الكلمات تؤثر على العقل بشكل واضح ، وسواء كانت ملفوظة أو مكتبوة ، فإن لها آثارها القوية .* أنت محصلة ما تفكر فيه طوال اليوم ، كما أنك أيضا محصلة ما تحدث به نفسك طوال اليوم . فإذا حدثت نفسك أنك مسن ومرهق فستتجلى هذه العبارة على واقعك الظاهري ، وإن حدثت نفسك أنك ضعيف وتفتقر الحماس فستصبح هذه طبيعة عالمك . فالكلمات التي تحدث بها نفسكتؤثر على تصورك الذاتي وتحدد الأفعال التي سوف تقوم بها .* الاستراتيجية التاسعة : الشخصية المنسجمةيلزمك ببساطة أن تتخذ إجراءات تصاعدية يوميا لبناء شخصيتك ، فتعزيز شخصيتك يؤثر على تصورك لذاتك والأفعال التي تأتيها ، وهذه الإجراءات التي تتخذها يوميا تتشكل تدريجيا لتصبح عادات جديدة ، وهذا أمر مهم لأن العادات هي التي تحدد مصيرك في النهاية .* عندما تزرع فكرة تجني عملا ، وعندما تجني عملا فإنك تزرع عادة ، وعندما ترزع عادة تجني شخصية ، وعندما تزرع شخصية فإنك تجني مصيرك .* المبادئ السرمدية : المثابرة – التعاطف – التواضع – الصبر – الأمانة – الشجاعة . عندما تنسجم كافة أفعالك مع هذهالمبادئ ستستشعر إحساسا عميقا بالانسجام والسلام الداخليين .* الاستراتيجية العاشرة : البساطةلا يجب أن يعيش المرء في زحام الأشياء التافهة ، ركز على أولوياتك فقط ، على تلك الأنشطة الهادفة فحسب ، وستكتشف أن حياتك صارت خالية من الفوضى ومفيدة وهادئة بشكل استثنائي .* إن الفشل ليس هو عدم التحلي بالشجاعة للمحاولة على الإطلاق ، فالشيء الوحيد الذي يقف حائلا بين الناس وتحقيقأحلامهم هو الخوف من الفشل ، ولكن الفشل مهم للنجاح في محاولة أخرى . فالفشل يختبرنا ويسمح لنا بالنمو وهو يعطينادروسا وإرشادات على طريق التنوير .للحديث بقية معلم فحمه ..... __________________ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي قالأفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر .رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسنhttp://omran55.maktoobblog.com/
جميع اعمالى موثقه على مدونتى

ليست هناك تعليقات: