الطريق الى مكه - 4
سنبدأ من حيث انهينا حديثنا فى الجزء الثالث .النظرية العربية الخاطئة والتى تقول ان مؤسسة المال والاعمال اليهودية هى المسيطرة وان اسرائيل هى الشرطى المكلف بحماية المصالح الامريكية الى آخر التقرير الغير صحيح.اما الحقيقة هى البعد الدينى فى الموضوع كما ظهلر فى الكتاب الذى الفه الجد بوش ان اسرائيل ليست مجرد دولة لتجمع اليهود من الشتات ولكنها تدخل فى صلب العقيده اللاهوتية لليمين المسيحى الذى يرى عوده اليهود الى القدس فى اعقاب حرب 67 دليل على صدق النبوة التوراتية وهى الخطوة الآخيرة لظهور المسيح اما آخر الخطوات هى بناء الهيكل على انقاض قبة الصخرة وهى نفس العقيدة التى يؤمن بها الرئيس الحالى جورج بوش الابن وقبلة الوالد الذى آمن بما جاء فى كتاب الجد وهذا انحراف للرؤيا المستقبلية الا انهم يؤمنوا بهذه النظرية ولن يحيدوا عنها وقد انار هذا الطريق ال د/جمال بدوى رحمة الله عليه عن مترجم النص ال د/ عبد الرحمن عبد الله الكاشف
وعليكم القراءة لأن بين العرب قناديل تنير الطريق وسيبقى نور الله
نور على نور
هم أشد تعلقا بتنفيذ رؤى فى دينهم ...ونحن أشد
اهمالا لأوامر واضحة فى شريعتنا
للحديث بقية
معلم فحمه ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق