اتذكر لما كنت صغير وأنا العب ونظرها لا يتركنى لحظة وكأن جندى يحرس وطن يحرس أمل وأشياء أخرى كثيرة... وفى لحظة أرى عيون البشر أحس بالخوف أو تعترينى قسوة البرد فى الليل البهيم ... فا أهيم بلا وعى أجرى نحوك وأرتمى بين زراعك ... فيهرب الخوف منى وتختفى الرعشة بين أحضانك ... وأنا متكور فى نفسى احس بأنى أرى العالم بلا خوف ... فتستسلم عينى لآحلامى بشوق .... فا أنظر الى السما وهى صافية صفاء روحك وأدعو .....يا رب يخليكى يا ملاكى..لذلك دائما ترى أبتسامة حب فى عين الطفل ..ونظرة تعجب للحياة ..
..لذا تذكروا بأن أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض... أنعم الله بهم علينا ليمنحونا السعادة والهناء، ..وعلى الرغم من الصعوبات الكثيرة التي تواجهنا مع أبنائنا منذ نعومة أظفارهم ..
على تواصل
معلم فحمه .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق